السلاح المعجزة لاخواننا المجاهدين في كل مكان و خاصة في غزة
بسم الله الرحمن الرحيم
(ارجو التثبيت ثبتنا الله على طاعته, و النشر وتوزيعه على المنتديات و عبر وسائل الاعلام و توصيل الذكر السلاح المعجزة لإخواننا المجاهدين في غزة لنرى المعجزات الالهية امام وسائل الاعلام , وارجو التذكير تكرارا(
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (من قال ثلاثا حين يصبح و حين يمسي :
"بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء و هو السميع العليم",
"فإنه لا يضره من أمره شيء" ) ( أي لا يضره شيء في يومه ذاك و ليلته تلك)
.... دعونا نستبشر بهذا السلاح كل خير و نرى المعجزات الالهية تتحقق في غزة ضد اليهود المغتصبين ....ان جهاد اخواننا في غزة و صبرهم على التعجرف و الجبروت الصهيوني لمعجزة لسائر البشر.... بإذن الله يتحقق النصر للمجاهدين المخلصين لدين الله و حرماته ... الذين شروا الآخرة و باعوا الدنيا التي لا تساوي عند الله جناح بعوضة ... الحمد لله الذي لا يحمد على عقبى سواه .. و الصلاة و السلام على رسول الله الذي انار لنا الدرب و بشرنا بأن إخواننا في فلسطين هم في رباط و على ثغر من ثغور الاسلام إلى يوم القيامة ...
القصد من هذه الرسالة تنبيه اخواننا المجاهدين في غزة و فلسطين بالمعجزة النبوية و نرجو من الله ان يعلي بها اخواننا المجاهدين و ان ينصرهم بحزبه و جنده الذي لا نراه .. بالملائكة المعقبات .... الملائكة لا تستجيب الا بإذن الله المطلع على نوايا من يقولها ان كان من المجاهدين ام من الضالين عن طريق الجهاد....
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم: (من قال ثلاثا حين يصبح و حين يمسي :
"بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء و هو السميع العليم",
"فإنه لا يضره من أمره شيء" ) ( أي لا يضره شيء في يومه ذاك و ليلته تلك)
فارجو ان تصل الرسالة لقادات المجاهدين و افرادهم الفدائيين و لعموم الشعب المجاهد الصابر, فإن الله و عد على لسان نبيه من قال هذا الذكر 3 مرات حين يصبح (بعد صلاة الفجر) و حين يمسي (بعد صلاة العصر او المغرب) فإنه لن يضره من امره شيء لا في ماله ولا املاكه ولا جسده او ربما ولا يضره حتى في أهل بيته, اكاد اجزم ان من قالها لن يتعرض لأي اصابة كانت حتى لو سقط على منزله صاروخ او داسته دبابه ... ربما هو الموت و الاستشهاد الذي ساعته اجل لا يقدم و لا يؤخر ... و ربما أن من حانت ساعة موته فإن الله يقدر عليه ان لا يقول هذا الذكر ... و الموت في ساحة غزة و فلسطين هي شهادة جهاد لا ضرر لصاحبها و أهله بل خير عظيم الى علو و رفعة ....
ارجو ان تتنبهوا بأن العقد الالهي لتحقيق المعجزة الالهية يجب ان يتجدد في الصباح بقول الذكر 3 مرات و ان يتجدد في المساء (أي بعد صلاة العصر و للتأكيد بعد صلاة المغرب ... فقد قيل ان المساء في الاسلام يدخل بعد صلاة العصر ...)
احرصوا اخواني على توصيل هذا السلاح المعجزة لاخواننا المجاهدين في كل مكان و خاصة في غزة.... دعونا نستبشر بهذا السلاح كل خير و نرى المعجزات الالهية تتحقق في غزة ضد اليهود المغتصبين...
و فقنا الله و اياكم لكل خير و هنيئا لإخواننا بجهادهم ... فوالله ان جهادهم في غزة و صبرهم على التعجرف و الجبروت الصهيوني لمعجزة لسائر البشر....
معا لنجاهد مع اخواننا في غزة و نوصل لهم السلاح المعجزة عبر وسائل الاعلام و المنتديات....
اخوكم "سعفص"
و لمزيد من التوضيح عن هذا الذكر المعجزة .... اقرأ المزيد...
الذكر المعجزة - يدخل في صلب المهارات الشخصية التي تكسب الانسان الكثير إن استمر عليه
الذكر المعجزة - الملائكة المعقبات يحفظن الموحد و المجاهد من أي مصيبه و بقدر الله
بسم الله
(ارجو التثبيت ثبتنا الله على طاعته, و النشر وتوزيعه و التذكير تكرارا)
الذكر المعجزة:
جربوه لتدركوا حقيقته و فعاليته التي تظهر للعيان المحال
هذه ليست دعاية و لكنها توعية و تذكير و توجيه منقول عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
الذكر المعجزة هو حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم : من قال 3 مرات صباحا و مساء:
"بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء و هو السميع العليم" 3 مرات "فإنه لا يضره من أمره شيء
المساء يبدأ بعد صلاة العصر (وللتأكد كرر الذكر بعد صلاة العصر و بعد صلاة المغرب)
الصباح يبدأ بعد صلاة الفجر
الله سبحانه و تعالى خلق عباده و يحب الموحدين منهم و أمدهم بعزه و نصره, وكتب أن الهدم في الدنيا أسهل من البناء فكيف الحفاظ على أرواحنا و أجسادنا و ممتلكاتنا و أحبابنا مع وجود مخاطر تعترضنا؟ فما السبيل؟
الوسيلة هي في إعلاء كلمته و ذكره مع أنفسنا قبل كل شيء, خلق الله المعقبات عن يمين و عن شمال العبد يحرسونه و يحفظونه بإذن الله. ولكن كيف للموحد أن يستفيد من الملائكة المعقبات؟
يتم ذلك بتحصين المسلم لنفسه بالأذكار و الأدعية المأثورة و لكل ذكر و آية قرآنية أثرها في حفظ و توفيق العبد, أما هذا الذكر فله خصوصية معجزة يشهدها من يحافظ على الذكر, أكاد أجزم أن المجاهد في المعركة لا يصيبه ضرر بإذن الله حتى لو كان الضرر لا محالة منه, هذا الذكر يبرهن على نصر الله لعباده الموحدين و يظهر للعيان أثر جنود الله من الملائكة المعقبات.
الذكر المعجزة هو حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم : من قال 3 مرات صباحا و مساء:
"بسم الله الذي لا يضر مع اسمه شيء في الأرض و لا في السماء و هو السميع العليم" 3 مرات "فإنه لا يضره من أمره شيء"
المعنى جدا واضح و الذكر مأثور إعجازي نبأنا به رسول الله لنجاهد به في حياتنا و نحفظ به أنفسنا و أملاكنا.
معنى "لا يضره من أمره شيء: أي لا يحصل للمرأ ضرر في نفسه و فيما يهمه من الأمور سواء أملاكه أو أفراد أسرته, وقد يكون نفع هذا الحديث على نفس القائل و أموره الخاصة أوضح من نفعه على من يهتم لأمرهم من أفراد أسرته و أقاربه و الله أعلم.
لكن كيف تحرص على الالتزام بذكر المعجزة صباح مساء؟
الحل في أن يعود الإنسان نفسه و يمرنها على أسلوب معين يتذكر فيه قول الذكر بحيث يصبح الأمر عنده مثل قول "بسم الله" و "الحمد لله" قبل و بعد الطعام, مثلا يحافظ عليه بعد صلاة العصر و المغرب و الفجر, أو يصبح عادة بعد كل صلاة مثله مثل السليمتين, أو أثناء ركوب السيارة, وبالطبع فإن الشعور بالخوف من حوادث السيارات هو عامل مساعد جدا لتذكر قول الذكر المعجزة.
وعندما يقدر الله للمرأ أن يشهد علامة بينة لمعجزة الذكر فإن ذاك العبد سيحب هذا الذكر و يتعلق قلبه به أكثر و أكثر, ولا شك أن هذا هو تعلق بالله عز وجل, لأن الذكر هو دعاء الله عز وجل و الدعاء هو عبادة الله بالتوحيد.
لكن كيف يمكن أن تصيبنا في حياتنا مصيبة و ضرر إن لازمنا على قول الذكر المعجزة؟
كل الأمور بقضاء الله و قدره, ولكن الله حكيم و عليم, حتى تحدث للمسلم المحافظ على الذكر, فإن الله سيقدر على ذاك العبد الذي سيبتليه الله بمصيبة بأن ينسى الذكر و لا يقوله ثلاث مرات صباحا أو مساء, وبذلك فإن أحكم الحاكمين يقدر على ذاك العبد بنزول البلاء أو المصيبة لأن العبد لم يحصن نفسه بالذكر المعجزة, و أيضا من الممكن دون جزم أن عدم تجديد الذكر في أول النهار أو أول المساء بسبب النوم هو سبب شائع في أن تحدث المصيبة قبل أن يستيقظ و يقول الذكر ,لأن الإنسان في مثل هذه الحالات يفوت قول الذكر المعجزة قبل ان تحدث المصيبة في الصباح او المساء, فيصبح الإنسان بذلك متأخرا في قول الذكر و لا يقوله إلا بعد أن حدثت تلك المصيبة. و اكاد أن قول الذكر حتى بعد حدوث المصيبة قد يخفف من وقعها و يحد من ضررها و الله أعلم.
وصيتي أن يحافظ كل منا على هذا الذكر و أن يحرص إخواننا السائقين و كذلك المجاهدين على قوله و سيرون المعجزات تسلسل في حياتهم يسعدون بروايتها لذويبهم و من يحبونه مثل ما حرصت في مقالتي هذه, وبالله التوفيق
اخوكم "سعفص"